يقدم تمثال أميّة النصفي، شأنه شأن مجموعة المنحوتات الجنائزية البارزة المخصصة للنساء في تدمر، تصويراً ثميناً وملفتاً للحلي التي كانت مستخدمة بوفرة في المدينة، في القرن الثاني الميلادي. تشير الكتابة التدمرية إلى أن أميّة كانت ابنة يرحاي. وقد تم تصويرها وهي تضع يدها على خدها بحيث تعكس هذه الوضعية لمسة من الحنان والرقة التي غالباً ما نستشفّها في الصور الجنائزية.

نرى خلف أميّة، قطعة قماش معلقة مع ورقتي نخيل. ترمز هذه الزخرفة إلى الحد الفاصل بين الحياة والموت، كما هي حال الباب في العالم الإغريقي الروماني.

النوع : نقش نحتي بارز من الحجر الكلسي

المقاسات : الارتفاع ٥٣ سنتم، العرض ٤٣ سنتم، العمق ٢١ سنتم

الموقع : تدمر

التاريخ : نهاية القرن الثاني ميلادي

نوع الخط : كتابة بالأبجدية التدمرية

اللغة : التدمرية، إحدى لهجات اللغة الآرامية

رقم التسجيل : آثار شرقية AO ٢١٩٦

لمعرفة المزيد : تمثال أميّة النصفي